بعد مضي عام على اضطرار أكثر من 700,000 روهينغا على الفرار من ميانمار إلى بنغلاديش، يستمرّ حرمانهم من وضعهم القانوني وعيشهم وسط ظروف غير مقبولة باحتجاز هؤلاء اللاجئين في دوامة من المعاناة والاعتلال الصحي.
إقرأوا التقرير الكامل موقعنا الدولي
حقائق وأرقام
ماه: "فرّت عائلتي إلى بنغلاديش بعد أن أُحرقت قريتنا. لم يبقَ أحد هناك – القرية خالية بالكامل من السكان."
إقرأوا القصة موقعنا الدولي