
بوروندي
بدأت منظمة طباء بلا حدود العمل في العاصمة بوجمبورا في أبريل/نيسان 2015، وذلك مع تصاعد وتيرة العنف في فترة الانتخابات.

تشاد
امتدّ العنف من نيجيريا إلى تشاد في عام 2015، الأمر الذي زاد الحاجة إلى المساعدة الطبية والإنسانية.

إثيوبيا
شهدت مؤشرات الصحة الأساسية في إثيوبيا تحسناً ملحوظاً خلال عام 2015، ولكنّ تقلّب الأحوال المناخية الذي تسبّب بالقحط تارةً وبالفيضانات تارةً أخرى، جعل من الصعب على السكان الضعفاء الحصول على الخدمات التي يحتاجون إليها.

كينيا
تواصل منظمة أطباء بلا حدود الاستجابة للاحتياجات الطبية لبعض الفئات الأكثر حاجةً في كينيا، وهم سكّان الأحياء العشوائية، ومخيمات اللاجئين، والمصابين بفيروس نقص المناعة المكتسبة/الإيدز والسلّ، وضحايا الاعتداء والعنف الجنسي.

مدغشقر
استأنفت منظمة أطباء بلا حدود أنشطتها في مدغشقر عام 2015 استجابةً لأزمة سوء التغذية وتفشّي الملاريا.

موزمبيق
تستمرّ منظمة أطباء بلا حدود بالعمل مع وزارة الصحة في موزمبيق لتطوير أساليب جديدة لمحاربة فيروس نقص المناعة المكتسبة/الإيدز وداء السلّ، والاستجابة للحالات الطارئة كتفشيّ وباء الكوليرا.

سيراليون
شهدت سيراليون حالات إصابةٍ جديدة بالكوليرا خلال عام 2015، ولكنّ منظمة الصحة العالميّة أعلنت انتهاء تفشيّ الوباء في السابع من نوفمبر/تشرين الثاني.

أوغندا
افتتحت منظمة أطباء بلا حدود مشروعاً جديداً في مقاطعة كاسيسي، جنوب غرب أوغندا مع نهاية عام 2015.

الكاميرون
بدأت منظمة أطباء بلا حدود عام 2015 برنامجاً للطوارئ في أقصى شمال الكاميرون استجابةً لتدفق الفارّين من العنف في نيجيريا.

ساحل العاج
يرجى ملاحظة أن هذا المقال متوفر باللغة الإنكليزية فقط. وإن كنتم ترغبون بقراءته باللغة...

غينيا
واصلت منظمة أطباء بلا حدود الاستجابة لوباء الإيبولا في غينيا من خلال دعم مراكز العلاج والمساعدة في عمليات الدفن الآمن وتعزيز الصحة والرصد المجتمعي واقتفاء المخالِطين.

ليسوتو
بعد قرابة عقدٍ من الزمن على عملها في ليسوتو، قامت منظمة أطباء بلا حدود بتسليم جميع مشاريعها للحكومة في نوفمبر/تشرين الثاني 2015.

ملاوي
شهدت ملاوي عام 2015 أسوأ فيضان جارف في تاريخها المعاصر، حيث قُتل 176 شخصاً ونزح أكثر من 200,000 آخرين. واستجابت منظمة أطباء بلا حدود عبر عملية طارئة على مدى خمسة أشهر جنوب البلاد.

النيجر
تأثّرت النيجر بالتفشي الحادّ لالتهاب السحايا عام 2015، كما عانت من تحدّيات التعامل مع الأعداد المتزايدة من اللاجئين والنازحين بسبب العنف.

جنوب إفريقيا
افتتحت منظمة أطباء بلا حدود في شهر يوليو/تموز مركز كغوموتسو لتقديم الرعاية الطبية والنفسية الطارئة لضحايا العنف الجنسي في روستينبيرغ، وهي مدينة كبيرة تقع في منطقة "حزام البلاتين" الغنية بالثروات المعدنية.

تنزانيا
تقدّم منظمة أطباء بلا حدود المساعدة للاجئين من بوروندي وجمهورية الكونغو الديمقراطية، والذين يعيشون في مخيمات مزدحمة في تنزانيا في ظلّ خدمات صرف صحي متردّية ونقص الرعاية الطبية.

جمهوريّة إفريقيا الوسطى
ساد جوٌّ من التفاؤل بحلول السلام في جمهورية إفريقيا الوسطى عقب المصالحة التي حدثت في مايو/أيار، ولكنّ العنف العشوائي استمرّ في جميع أنحاء البلاد، وتصاعد في شهر سبتمبر/أيلول في بانغوي، الأمر الذي زاد الحاجة إلى المساعدة الإنسانية العاجلة.

جمهوريّة الكونغو الديمقراطية
اجتاح وباء الحصبة إقليم كاتانغا في جمهورية الكونغو الديمقراطية عام 2015، وتأثّر به عشرات الآلاف من السكان.

غينيا بيساو
تصنّف غينيا بيساو بين الدول الأفقر والأقلّ تطوراً في العالم، ويعود ذلك إلى الاضطراب السياسي والفشل المزمن في مؤسسات الدولة.

ليبيريا
شارف وياء الإيبولا في ليبيريا على الانتهاء في عام 2015، ولكنّ البلاد ما تزال بحاجةٍ إلى الدعم للتعامل مع أيّ حالة تفشٍّ جديدة، وإعادة بناء نظامها الصحي.

مالي
بقي الوضع الأمني هشّاً في مالي طوال عام 2015 على الرغم من التوصل إلى اتفاق سلامٍ بين الحكومة وكبرى الجماعات المسلحة شمال مالي في يونيو/حزيران.

نيجيريا
أدّى انعدام الأمن والهجمات الانتحارية التي نفّذها المسلحون عام 2015 إلى زيادة النزوح والحاجة إلى المساعدات الطبيّة والإنسانية في نيجيريا.

سوازيلاند
استمرت منظمة أطباء بلا حدود خلال عام 2015 بدعم خدمات تشخيص وعلاج فيروس نقص المناعة المكتسبة والسلّ من خلال الرعاية المدمجة اللامركزية، ومقاربات العلاج المبتكرة.

زيمبابوي
انخفض انتشار مرض نقص المناعة المكتسبة/الإيدز من نسبة كانت تزيد عن 30 في المئة في وقت الذروة في عام 2000 إلى نحو 15 في المئة. وعلى الرغم من هذا النجاح مازالت هنالك فجوات في علاج بعض الفئات السكانية.